الْبَحْثُ ، وَالْمُدَارَسَةُ حَوْلَ مَسْأَلَةِ : “الصَّلَاةُ عَلَى الْجَنَازَةِ فِيْ الْمَقْبَرَةِ”
مُنَاقَشَةٌ عِلْمِيَّةٌ هَادِئَةٌ لِمَقَالٍ مُتَدَاوَلٍ فِيْ الْمَجْمُوْعَاتِ الْهَاتِفِيَّةِ ، حَوْلَ هِذِهِ الْمَسْأَلَةِ -الْمُعَنْوَنِ لِهَا- وَهِيَ مَسْأَلَةٌ طَالَ خِلَافُ بَعْضِ طُلَّابِ الْعِلْمِ فِيْهَا ، أَصْلَحَنَا اللهُ وَإِيَّاهُمْ .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة ، والسلام على أشرف الأنبياء ، والمرسلين … أما بعد :
(مُقَدِّمَةٌ)
وصلني مقال يتداوله بينهم بعض طلاب العلم في المجموعات الهاتفية ، وطلب مني بعض المشايخ الفضلاء إبداء الرأي فيه ، فأقول ، وبالله التوفيق :