“الرَّدُّ الْعِلْمِيُّ الْمُخْتَصَرُ”
رُدُوْدٌ عِلْمِيَّةٌ مُخْتَصَرَةٌ ، أَتَنَاوَلُ فِيْهَا -أُسْبُوْعِيًّا- كِتَابًا ، أَوْ مَقَالًا ، أَوْ مُحْتَوًى مِنْ مُحْتَوَيَاتِ شَبَكَاتِ التَّوَاصُلِ ؛ مِمَّا يُنْتِجُهُ الْمُخَالِفُوْنَ ؛ سَوَاءً كَانُوْا مُبْتَدِعَةً مُحْدِثِيْنَ ، أَوْ لِيِبْرَالِيِّيْنَ ضَالِّيْنَ ، أَوْ مَنْ جَانَبَهُ الصَّوَابُ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ الْمُوَحِّدِيْنَ .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، وَالصَّلَاةُ ، وَالسَّلَامُ عَلَى أَشْرَفِ الْأَنْبِيَاءِ ، وَالْمُرْسَلِيْنَ ، وَعَلَى آلِهِ ، وَصَحَابَتِهِ ، وَالتَّابِعِيْنَ … أَمَّا بَعْدُ :
الرَّدُّ الرَّابِعُ :
عَلَى نَقْلٍ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ اِبْنِ تَيْمِيَّةَ -رَحِمَهُ اللهُ- أُسِيْءَ فَهْمُهُ .
النَّاقِلُ ، وَالْمُعَلِّقُ : أَحَدُ الْمَشَائِخِ الْأَحَسْائِيَّيْنَ الْمُعَاصِرِيْنَ .
-(1)-
وَسَأَعْرِضُ النَّقْلَ -هُنَا- ثُمَّ تَعْلِيْقَ هَذَا الشَّيْخِ ، ثُمَّ سأَتَكَلَّمُ عَلَيْهِ بِمَا يُيَسِّرُ اللهُ تَعَالَى :